الاثنيـن 17 رمضـان 1433 هـ 6 اغسطس 2012 العدد 12305







لمسات

موسم الهجرة شرقا
منذ عشرين عاما تقريبا كانت مهمة عرض الأزياء حكرا على نسبة عالية من الشقراوات وحفنة من السمراوات، كن يتهادين على المنصات بقدودهن المياسة ونحافتهن التي لا تضاهيها إلا شماعات الملابس أحيانا. وفي الجهة المقابلة كنا نرى مشتريات وزبونات من أميركا والشرق الأوسط وأوروبا يحتللن المقاعد الأمامية في موسم الـ«هوت
شخصيات بريطانيا التاريخية تتجمل بالقبعات
في إحدى مقابلاته الصحافية، وعندما قال ستيفن جونز إن 2012 سيكون عام القبعات، اعتقد الجميع أنه قال ذلك من باب عشقه مهنته، لكن لم تمر سوى أسابيع حتى تبين أن المصمم المشهور، كان يعرف ما لا يعرفه أغلبية الناس، بمن فيهم العاملون في أوساط الموضة. فالاحتفالات بيوبيل الملكة الماسي و«مهرجان أسكوت» من دون أن ننسى
«السبحة» تتعدى شكلها التقليدي إلى قطع تحكمها الموضة
تعد السبحة أو المسبحة من الهدايا القيمة التي يتبادلها الناس خلال شهر رمضان. فهي لم تعد تقتصر على شخصية أو عمر معين، بعد أن دخلت عالم الموضة، وتخلصت من شكلها التقليدي. فهناك الآن تصاميم متنوعة تدخلها فيها أيضا عدة مواد، مما يجعل اختيار المناسب منها وفقا لشخصية حاملها وطبيعة عمله، في غاية السهولة. في
«ميزون مارتن مارجيل» في «إتش أند إم»
* إذا كان اسم الدار المتعاونة مع محلات «إتش أند إم» السويدية لم يبلغ مسامعك بعد، فإنه «ميزون مارتن مارجيل»، الدار المشهورة بمصممها الشبح الذي لم يره أحد حتى بعد أن تقاعد، كما بأسلوبها الحداثي وأحيانا التجريبي. ورغم هذا الأسلوب، فإنها تعتبر من أهم بيوت الأزياء في العقود الثلاثة الأخيرة، من حيث تأثيرها
ريهام حسني: تصميم أزياء الأطفال أصعب منه للكبار
«الحاجة أم الاختراع»، مقولة تنطبق على ما مرت به مصممة ملابس الأطفال ريهام حسني.. فهي لم تتخرج في كلية الفنون الجميلة ولم تحصل على دورات في تصميم الأزياء، ولكن بسبب معاناتها مع توفير ملابس ملائمة لأبنائها، أطلقت العنان لخيالها وموهبتها ودخلت عالم تصميم أزياء الأطفال. تقول ريهام: «كانت البداية عندما
ليلة هنيئة بكريمات صحية
إفطارات، دعوات عشاء وسحور ومناسبات كثيرة أخرى تجدين نفسك مضطرة لتلبيتها خلال هذا الشهر الفضيل. إلى هنا يبدو الأمر مقبولا ومرحبا به، لكن عندما تبدأ مظاهر التعب تلقي بظلالها على بشرتك، فإن الأمر يستدعي وقفة. فهذه النشاطات وما تتضمنه من تعب وسهر تؤدي إلى شحوب البشرة وترهلها، خصوصا أنها تفقد عناصر غذائية
رمضان.. شهر البساطة
لا يختلف اثنان على أهمية التزام المرأة العربية والمسلمة في شهر رمضان بتغييرات تطال شكلها الخارجي إن من ناحية لباسها أو تسريحة شعرها أو ماكياجها.. تغييرات يجب أن تتوخى البساطة البعيدة كل البعد عن مظاهر البهرجة والتصنع. وهذا ما تؤكده الخبيرة كريستيان حجار بقولها إن العنوان العريض الذي يجب أن يكلل إطلالة
مواضيع نشرت سابقا
الـ«توكسيدو».. المظهر الخاص
أزياء من صوف وكشمير
فن التمييز بين الخامات
العنب.. فيتامين البشرة
«القليل كثير» مهما كانت الألوان
ديكور يحاكي روح نيوريوك الصاخبة وتوقها للهدوء والمستقبل
تأثير كيت يثير حفيظة صناع الموضة ويحفزهم
«هرميس».. الدار التي تجمع العاطفة بالعقل
ميلا كونيس.. وجه ديور الجديد
حملة تطالب بجمال «مهذب»